يا عبدالوهاب، قطارك الصاعد، نحن بأنتظاره ، سواء في محطات المدن او في محطات الصحراء و
مناطق الاهوار، فليس لنا سوى فعل صناعة
الحياة على هدي من سبقونا، وها أننا على انتظار مع صحبنا، ننتظر وصول القطار، لكي
يقلنا، ربما لا ندري الى اين،..غير اننا ما دخلنا الا الى قاطرة من قطار
عبدالوهاب، انه القطار الذي يصلنا بالذاكرة الجمعية ........ "جاسم عاصي"
...............
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق